لذا، يهمك أن تقدم تجربة مستخدم مرضية تحفز المستخدمين على استكشاف محتوى موقعك والبقاء فيه لفترة أطول.
تقوم هذه الزواحف بالتنقل عبر صفحات موقعك الإلكتروني المختلفة، حيث يتم تحليل المحتوى واستخراج المعلومات المتنوعة، مثل النصوص والصور والروابط.
كما أن حصولك على روابط خارجية من مواقع أخرى قد توجه الزوار إلى موقعك، مما يعزز حركة المرور ويزيد من فرص التحويل.
وتُعدّ إعدادات البحث أيضًا مؤشرًا مهمًا على النتائج التي يُحتمل أن تراها مفيدة، مثلاً عند تحديد لغة مفضَّلة أو تفعيل البحث الآمن (وهي أداة تساهم في استبعاد النتائج التي تتضمّن محتوى فاضحًا).
أولاً ، أوصي بإلقاء نظرة على قسم “الجزء المرئي من الصفحة” بموقعك. هذا هو أول ما يراه الأشخاص عند وصولهم إلى موقعك.
المحتوى محمى بحقوق. يرجى عدم محاولة الوصول إلى كود المصدر لعدم التتبع والابلاغ.
فجوجل، كما قال البعض، عالم مفتوح أكثر من عالمنا الواقعي.
آلية إنشاء النتائج تلقائيًا نظرًا لتوفّر كمية هائلة من المعلومات، قد يكون من المستحيل العثور على النتائج المطلوبة بدون مساعدة في ذلك.
– تأكد من أن الروابط الخارجية التي تقوم بوضعها انقر هنا في محتواك هي من مواقع ذات سمعة جيدة وتعتبر مصادر موثوقة بالنسبة للمستخدمين.
ولكن بين الحين والآخر ستصادف كلمة رئيسية لم تعمل على تحسينها.
كما يُفضل أيضًا ضغط الصور لتحسين سرعة انقر هنا صفحات موقعك الإلكتروني المخلفة،و يعد هذا من أهم العوامل التي يُركز عليها جوجل عند ترتيب ظهور المواقع الإلكترونية المختلفة في نتائج البحث .
استخدم علامات العنوان موقع إلكتروني العاطفية: بمعنى آخر ، العناوين البارزة الجذابة.
لذلك، لابد أن تُركز على إنشاء محتوى يلبي احتياجات المستخدم ويقدم القيمة المضافة. من خلال استخدام الكلمات الرئيسية المناسبة التي تتناسب مع نية البحث.
كلما زادت الروابط الخارجية عالية الجودة التي تحصل كلما ساعدك ذلك على تصدر نتائج بحث جوجل.